اَللّهُمَّ نَبِّهني فيهِ لِبَرَكاتِ أسحارِهِ، وَ نوِّرْ قَلْبي بِضِياءِ أنوارِهِ، وَ خُذْ بِكُلِّ أعْضائِي إلى اتِّباعِ آثارِهِ بِنُورِكَ يا مُنَوِّرَ قُلُوبِ العارفينَ.