فأما حق اللّه الأكبر عليك: فأن تعبده ولا تشرك به شيئا. فاذا فعلت ذلك باخلاص جعل لك على نفسه أن يكفيك أمر الدنيا والآخرة ، ويحفظ لك ما تحب منهما.