وَأَمَّا حَقُّ رِجْلَيْكَ: فَأَنْ لا تَمْشِي بهِمَا إلَى مَا لا يَحِلُّ لَكَ وَلا تَجْعَلهُمَا مَطِيَّتَكَ فِي الطَّرِيقِ الْمُسْتَخِفَّ بأَهْلِهَا فِيهَا فَإنَّهَا حَامِلَتُكَ وَسَالِكَةٌ بكَ مَسْلَكَ الدِّينِ وَالسَّبْق لَكَ، وَلا قُوَّةَ إلا بالله.