وأما حق أبيك: فان تعلم أنه أصلك، وأنك فرعه، وأنك لولاه لم تكن. فمهما رأيت في نفسك مما يعجبك فاعلم أن أباك أصل النعمة عليك فيه، واحمد اللّه واشكره على قدر ذلك. ولا قوة إلاّ باللّه.